<H1> أحلى حياة </H1> |
<H1> </H1> |
<H2> اسألوا عني … </H2> |
<H2> للمـــشــــاهــــدة </H2> |
<H2> فديو مؤثر ( خايف عليها ) </H2> |
<H2> لمشاهدة الفــــديــــو </H2> |
<H2> </H2> |
<H2> ( أسأل الله أن يحفظ والدينا ويغفر لمن كان ميتا منهم ) </H2> |
<H2> بأقلامنا نتواصل </H2> |
<H2> </H2> |
<H2> نمله تحمل أختها </H2> |
<H2> الهموم وحكمة جديدة </H2> |
<H2> الهموم وحكمة جديدة لحياة هنيئة مليئة بالأمل </H2> |
<H2> فقرر أن يذهب إلى أحد (الحكماء) لعله يدله على سبيلٍ للخروج من الهم الذي هو فيه وعندما ذهب إلى الحكيم .. سأله قائلاً: </H2> |
<H2> أيها الحكيم لقد أتيتك وما لي حيلة مما أنا فيه من الهم فأرشدني؟ فقال الحكيم بعد أن نظر في وجه ذلك الرجل: أيها الرجل سأسألك سؤالين وأُريد منك إجابتهما فقال الرجل: اسأل؟ </H2> |
<H2> فقال الحكيم: أجئت إلى هذه الدنيا ومعك تلك المشاكل؟قال الرجل: اللهم لا.. </H2> |
<H2> فقال الحكيم: هل ستترك هذه الدنيا وتأخذ معك تلك المشاكل؟ قال الرجل: اللهم لا.. فقال الحكيم: أمرِ لم تأتِ به، ولن يذهب معك .. الأجدر ألا يأخذ منك كل هذا الهم فكن صبوراً على أمر الدنيا وليكن نظرك إلى السماء أطول من نظرك إلى الأرض يكن لك ما أردت فخرج الرجل منشرح الصدر مسرور الخاطر مردداً: أمر لم تأت به ولن يذهب معك لا يستحق أن يأخذ منك كل هذا الهم </H2> |
<H2> </H2> |
<H2> </H2> |
<H2> قال الشافعي:دع الأيام تفعــــــــل ما تشــاء ….. وطب نفسا إذا حكم القضاء ولا تجــــــــزع لحادثة الليالي ….. فما لحـــوادث الدنيا بقـــــاء </H2> |
<H2> هذا الرجل البسيط اقتنع بحلول الشيخ:
لأنه وجد العلاج الناجح، فلا توجد في هذه الحياة أية منغصات (لا صغيرة، ولا كبيرة) إلا ولها حل حتى وإن لم يكن في أيدينا الحل حالياً!!
لكن هو بيد من يدبر الأمور ويقدر المقادير إنه الله ربي …..
إذا لسنا مجبورين بتضييع أوقاتنا بالتفكير في مشاكلنا وهمومنا مادام أنها ستذهب عنا لا محالة
ومثلما أتينا إلى هذه الدنيا بإرادة ليست لنا ..
فإن الهموم قد أتت بإرادة ليست لنا وسنرحل عن الدنيا بدون مشاكلنا وهمومنا
فلا نجعل سعادتنا مشروطة بزوال جميع مشاكلنا، فهكذا هي الدنيا </H2> |
<H2> </H2> |
<H2> </H2> |
<H2> </H2> |
<H2> ولابد أن نوقن فعلا أننا لسنا مخلدين ولا شيء يستحق منا التفكير وطول الأمل في الحياة التي فيها الكثير من المشكلات والعقبات وحتى نعيش حياتنا بسعادة وهناء لا يجب أن تكون المشاكل هي اهتماماتنا الكبرى والحياة تستمر بخيرها وشرها وإن لم تتوافق مع رغباتنا وحاجاتنا بل علينا أن نتعايش معها بالصبر والرضا بالقدر والشكر والحمد لله على كل نعمة تصل إلينا.. ولتكن نظرتنا إلى الحياة بنظرة إيجابية وهي من تحول الآلام إلى آمال والأنات إلى ألحان </H2> |
<H2> </H2> |
<H2> أسأل الله لكل من تصله رسالتي ان يفرج الله همه ويكشف كربه ويرزقه القناعة والرضا و يرزقه من حيث لا يحتسب </H2> |
<H2> </H2> |
<H2> وقفات مع رسول الله </H2> |
<H2> ||♥♥ { درس قصيرهل انت قنفذ } ♥♥|| </H2> |
<H2>
حياة القنافذ – دروس
لايمكن للقنافذ ان تقترب من بعضها البعض فالاشواك التي تحيط بها تكون حصنا منيعا لها ليس عن اعدائها فقط بل وحتى عن ابناء جلدتها
</H2> |
<H2> وقفة مع الحج </H2> |
<H2> </H2> |
<H2> الفقير والغني القوي والضعيف الأسود والأبيض جماعات </H2> |
<H2> ووفود من كل أنحاء العالم يأتون من كل مكان باختلاف </H2> |
<H2> لغاتهم وجنسياتهم يأتون لمكان واحد يقطعون المسافات </H2> |
<H2> يتركون الأهل والديار كل ذلك من أجل أداء فريضة الحج </H2> |
<H2> وتلبيه لله سبحانه وتعالى </H2> |
<H2> </H2> |
<H2> مشهد عظيم وموقف رهيب يذكرنا بالآخرة في هذا </H2> |
<H2> الموقف الغني والفقير كلهم يجمعون الحجر لرمي الجمار </H2> |
<H2> جميعهم يطوفون ويسعون ليس هناك مكان مخصص </H2> |
<H2> يطوف به الأغنياء كلنا سواء </H2> |
<H2> فحين نستشعر هذا الموقف ونرى هذا المنظر </H2> |
<H2> فذاك رجل يحمل على ظهره متاعه وهو يسير في شدة </H2> |
<H2> الزحام ببطيء لصعوبة مايحمل يذكرنا بقوله </H2> |
<H2> ( وهم يحملون أوزارهم على ظهورهم ) </H2> |
<H2> ومنهم من يمشي على سيرا على الأقدام ومنهم من يركب </H2> |
<H2> بمركبته يلبون بالتلبيه </H2> |
<H2> (لبيك اللهم لبيك لبيك لاشريك لك لبيك إن الحمد والنعمة </H2> |
<H2> لك والملك لاشريك لك ) </H2> |
<H2> </H2> |
<H2> (لبيك) وهي إجابة بعد إجابة </H2> |
<H2> وليست إجابة لأي أحد إنما إجابه لله سبحانه وتعالى </H2> |
<H2> (لاشريك لك ) لا إله غيرك سبحانه </H2> |
<H2> (إن الحمد والنعمة) </H2> |
<H2> هنا وقفة تأملي معي فيها </H2> |
<H2> سبحان الله قبل ظهور الجوالات ووسائل النقل كانوا </H2> |
<H2> الحجاج يتركون أهلهم للذهاب ويسيرون أميال وبعد </H2> |
<H2> وصولهم يرسلون رسائل يطمئنون أهلهم بوصولهم </H2> |
<H2> فتخيلي معي متى تصل ؟! </H2> |
<H2> والآن ولله الحمد والنعمة ما أن نصل بضغطة زر تصل الرسالة لمن نريد من الأهل لنخبرهم بوصولنا </H2> |
<H2> فهل استشعرنا ترددينا للتلبية في الحج ! </H2> |
<H2> يقول الله تعالى ( ثم لتسألن يومئذ عن النعيم ) </H2> |
<H2> نعم سنسأل عن كل شيء من النعيم الذي زرقنا الله إياه </H2> |
<H2> فلنجعل شكرنا لله دائم ولنحرص على استغلال كل نعمة </H2> |
<H2> في طاعته . </H2> |
<H2> نبذه من درس إحدى الداعيات </H2> |
<H3> قصيدة مؤثرة عن الأم </H3> |
<H4> فلاشاتي </H4> |
<H4> منتداي </H4> |
<H4> التصنيفات </H4> |
<H4> صفحات منوعة </H4> |
<H4> أروع اللحظات </H4> |
<H4> عدد الزوار </H4> |
<H4> شاركونا على الفيس بوك </H4> |
Social
Social Data
Cost and overhead previously rendered this semi-public form of communication unfeasible.
But advances in social networking technology from 2004-2010 has made broader concepts of sharing possible.